منتدى الفَوزُ العَظِيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الفَوزُ العَظِيم

الفوز العظيم .. منتدى يأخذك إلى الجنة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام احمد
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
ام احمد


عدد الرسائل : 1822
العمر : 48
أوسمة : ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه W1
تاريخ التسجيل : 05/06/2008

ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Empty
مُساهمةموضوع: ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه   ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Emptyالإثنين يوليو 14, 2008 8:46 am

ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Noor7%20(5)


الحلقة الثامنه
قول الشيخ المفيد في كتاب الارشاد ج 2 - ص 336 - 345

باب ذكر وفاة أبي محمد الحسن بن علي عليهما السلام وموضع قبره وذكر ولده :

ومرض أبو محمد عليه السلام في أول شهر ربيع الأول سنة ستين ومائتين ، ومات في يوم الجمعة لثمان ليال خلون من هذا الشهر في السنة المذكورة ، وله يوم وفاته ثمان وعشرون سنة ، ودفن في البيت الذي دفن فيه أبوه من دارهما بسر من رأى . وخلف ابنه المنتظر لدولة الحق . وكان قد أخفى مولده وستر أمره ، لصعوبة الوقت ، وشدة طلب سلطان الزمان له ، واجتهاده في البحث عن أمره ، ولما شاع من مذهب الشيعة الإمامية فيه ، وعرف من انتظارهم له ، فلم يظهر ولده عليه السلام في حياته ، ولا عرفه الجمهور بعد وفاته . وتولى جعفر بن علي أخو أبي محمد عليه السلام أخذ تركته ، وسعى في حبس جواري أبي محمد عليه السلام واعتقال حلائله ، وشنع على أصحابه بانتظارهم ولده وقطعهم بوجوده والقول بإمامته ، وأغرى بالقوم حتى أخافهم وشردهم ، وجرى على مخلفي أبي محمد عليه السلام بسبب ذلك كل عظيمة ، من اعتقال وحبس وتهديد وتصغير واستخفاف وذل ، ولم يظفر السلطان منهم بطائل . وحاز جعفر ظاهر تركة أبي محمد عليه السلام واجتهد في القيام عند الشيعة مقامه ، فلم يقبل أحد منهم ذلك ولا اعتقده فيه ، فصار إلى سلطان الوقت يلتمس مرتبة أخيه ، وبذل مالا جليلا ، وتقرب بكل ما ظن أنه يتقرب به فلم ينتفع بشئ من ذلك . ولجعفر أخبار كثيرة في هذا المعنى ، رأيت الإعراض عن ذكرها لأسباب لا يحتمل الكتاب شرحها ، وهي مشهورة عند الإمامية ومن عرف أخبار الناس من العامة ، وبالله استعين .


باب ذكر الإمام القائم بعد أبي محمد عليه السلام وتاريخ مولده ، ودلائل إمامته ، وذكر طرف من أخباره وغيبته ، وسيرته عند قيامه ومدة دولته:

وكان الإمام بعد أبي محمد عليه السلام ابنه المسمى باسم رسول الله صلى الله عليه وآله ، المكنى بكنيته ، ولم يخلف أبوه ولدا غيره ظاهرا ولا باطنا ، وخلفه غائبا مستترا على ما قدمنا ذكره . وكان مولده عليه السلام ليلة النصف من شعبان ، سنة خمس وخمسين ومائتين . وأمه أم ولد يقال لها : نرجس . وكان سنه عند وفاة أبي محمد خمس سنين ، آتاه الله فيها الحكمة وفضل الخطاب ، وجعله آية للعالمين ، وآتاه الحكمة كما آتاها يحيى صبيا ، وجعله إماما في حال الطفولية الظاهرة كما جعل عيسى بن مريم عليه السلام في المهد نبيا . وقد سبق النص عليه في ملة الاسلام من نبي الهدى عليه السلام ثم من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام ، ونص عليه الأئمة عليهم السلام واحدا بعد واحد إلى أبيه الحسن عليه السلام ، ونص أبوه عليه عند ثقاته وخاصة شيعته . وكان الخبز بغيبته ثابتا قبل وجوده ، وبدولته مستفيضا قبل غيبته ، وهو صاحب السيف من أئمة الهدى عليهم السلام ، والقائم بالحق ، المنتظر لدولة الإيمان ، وله قبل قيامه غيبتان ، إحداهما أطول من الأخرى ، كما جاءت بذلك الأخبار ، فأما القصرى منهما فمنذ وقت مولده إلى انقطاع السفارة بينه وبين شيعته وعدم السفراء بالوفاة . وأما الطولى فهي بعد الأولى وفي آخرها يقوم بالسيف . قال الله تعالى : ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين * ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون " . وقال جل ذكره : ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون " . وقال رسول الله صلى الله عليه وآله : " لن تنقضي الأيام والليالي حتى يبعث الله رجلا من أهل بيتي ، يواطئ اسمه اسمي ، يملؤها عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا " . وقال عليه السلام : " لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطول الله ذلك اليوم حتى يبعث الله فيه رجلا من ولدي ، يواطئ اسمه اسمي ، يملؤها عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا "

باب ذكر طرف من الدلائل على إمامة القائم بالحق " محمد بن الحسن "عليهما السلام


فمن الدلائل على ذلك ما يقتضيه العقل بالاستدلال الصحيح ، من وجود إمام معصوم كامل غني عن رعاياه في الأحكام والعلوم في كل زمان ، لاستحالة خلو المكلفين من سلطان يكونون بوجوده أقرب إلى الصلاح وأبعد من الفساد ، وحاجة الكل من ذوي النقصان إلى مؤدب للجناة ، مقوم للعصاة ، رادع للغواة ، معلم للجهال ، منبه للغافلين ، محذر من الضلال ، مقيم للحدود ، منفذ للأحكام ، فاصل بين أهل الاختلاف ، ناصب للأمراء ، ساد للثغور ، حافظ للأموال ، حام عن بيضة الاسلام ، جامع للناس في الجمعات والأعياد . وقيام الأدلة على أنه معصوم من الزلات لغناه عن الإمام بالاتفاق ، واقتضاء ذلك . له العصمة بلا ارتياب ، ووجوب النص على من هذه سبيله من الأنام ، أو ظهور المعجز عليه ، لتميزه ممن سواه ، وعدم هذه الصفات من كل أحد سوى من أثبت إمامته أصحاب الحسن بن علي عليهما السلام وهو ابنه المهدي ، على ما بيناه . وهذا أصل لن يحتاج معه في الإمامة إلى رواية النصوص وتعداد ما جاء فيها من الأخبار ، لقيامه بنفسه في قضية العقول وصحته بثابت الاستدلال . ثم قد جاءت روايات في النص على ابن الحسن عليه السلام من طرق ينقطع بها الأعذار ، وأنا بمشية الله مورد طرفا منها على السبيل التي سلفت من الاختصار .

باب ما جاء من النص على إمامة صاحب الزمان الثاني عشر من الأئمة صلوات الله عليهم في مجمل ومفصل ....
راجع المصدر لتتميم البحث .

وقال رحمه الله في الفصول العشرة ص 53 - 65
الكلام في الفصل الأول
وأقول : إن استتار ولادة المهدي بن الحسن بن علي عليهم السلام عن جمهور أهله وغيرهم ، وخفاء ذلك عليهم ، واستمرار استتاره عنهم ليس بخارج عن العرف ، ولا مخالفا لحكم العادات ، بل العلم محيط بتمام مثله في أولاد الملوك والسوقه ، لأسباب تقتضيه لا شبهة فيها على العقلاء . فمنها : أن يكون للإنسان ولد من جارية قد أستر تملكها من زوجته وأهله ، فتحمل منه فيخفي ذلك عن كل من يشفق منه أن يذكره ويستره عمن لا يأمن إذاعة الخبر به ، لئلا يفسد الأمر عليه مع زوجته بأهلها وأنصارها ، ويتم الفساد به ضرر عليه يضف عن دفاعه عنه ، وينشئ الولد وليس أحد من أهل الرجل وبني عمه وإخوانه وأصدقائه يعرفه ، ويمر على ذلك إلى أن يزول خوفه من الإخبار عنه ، فيعرف به إذ ذاك . وربما تم ذلك إلى أن تحضره وفاته ، فيعرف به عند حضورها ، تحرجا من تضييع نسبه ، وإيثارا لوصوله إلى مستحقه من ميراثه . وقد يولد للملك ولد لا يؤذن به حتى ينشؤ ويترعرع ، فإن رآه على الصورة التي تعجبه . . . الى اخر كلامه رحمه الله ,اذا احببت متابعة كلام المصنف راجع المصدر.

وقال رحمه الله في رسائل في الغيبة - ج 2 - ص 3 - 6

السؤال الأول : ما الدليل على وجود الإمام صاحب الغيبة عليه السلام ؟ مع اختلاف الناس في وجوده ! ؟

أجاب الشيخ : الدليل على ذلك :
نقل الشيعة الإمامية ، نقلا متواترا ، والأخبار بغيبته كذلك ، عن أمير المؤمنين عليه السلام : أن الثاني عشر من الأئمة عليهم السلام يغيب ، و أن الغيبة قد وقعت على ما أخبروا به . وقد وجدنا الشيعة الإمامية قد طبقت الأرض شرقا وغربا ، مختلفي الآراء والهمم ، متباعدي الديار ، لا يتعارفون ، وكلهم متدينون بتحريم الكذب و قول الزور ، وعالمون بقبحه ، ومثل هؤلاء يستحيل عليهم الاجتماع على الكذب في هذه الأخبار ، إذ لو جاز عليهم ذلك ، واحتمل فيهم ، لجاز على سائر الأمم والفرق ، حتى لا يصح خبر في الدنيا ، وذلك إبطال للشرائع كلها ، وهو أمر واضح الفساد والبطلان .

السؤال الثاني : لعل جماعة تواطأت في الأصل على وضع تلك الأخبار ، ثم نقلتها الشيعة وتعلقت بها ، وهي غير عالمة بالأصل كيف حصل ؟

وأجاب الشيخ عن هذا :

أولا : إن هذا الاحتمال يأتي في جميع الأخبار المتواترة ، وهو الطريق إلى أبطال الشرائع ، كما قلنا .

وثانيا : لو كان أمر هذا الاحتمال صحيحا ، وما ذكر فيه واقعا ، لظهر واشتهر على ألسن المعارضين للشيعة ، وهم يطلبون نقص مذهبهم ، ويتتبعون عثرات عقيدتهم ، وكان ذلك أظهر وأشهر من أن يخفى . وفي عدم معروفيته ، وعدم العلم به ما يدل على بطلانه وفساده .

ثم إن الشيخ المفيد أورد بعض الأخبار المنبئة عن صاحب الزمان عليه السلام وغيبته ، المرفوعة إلى أمير المؤمنين والباقر والصادق عليهم السلام . ونقل عن السيد محمد الحميري شعرا في قصيدة قالها قبل الغيبة ب‍ ( مائة وخمسين سنة ) وفيه : له غيبة لا بد أن سيغيبها فصلى عليه الله من متغيب وعتق الشيخ عليه بقوله : فانظروا - رحمكم الله - قول السيد هذا ، وهو في الغيبة - كيف وقع له أن يقوله ، لولا أنه سمعه من أئمته عليهم السلام ، و أئمته سمعوه من النبي صلى الله عليه وآله . وإلا ، فهل يجوز لقائل أن يقول قولا ، فيقع كما قال بعد ( 150 ) عاما ما يخرم منه حرف !

السؤال الثالث : من اللازم أن تنقل هذه الأخبار من طريق غير الشيعة أيضا ، لو كانت ثابتة ؟

أجاب الشيخ : هذا غير لازم ولا واجب ! وإلا ، لوجب أن لا يصح خبر لا ينقله المؤالف والخالف ، ولبطلت الأخبار ، إذ لو لم يقبل خبر إلا إذا نقله المعارضون ، سهل إنكار الأخبار من كلا الطرفين ، و لم يتم الاحتجاج بشئ من الأخبار . وهذا الجواب موجود في كلام ابن قبة المنقول في إكمال الدين .

قول الشيخ الطوسي :
قال الشيخ في كتاب الغيبة - ص 81

على أن الولادة في الشرع قد استقر أن يثبت بقول القابلة ويحكم بقولها في كونه حيا أو ميتا ، فإذا جاز ذلك كيف لا يقبل قول جماعة نقلوا ولادة صاحب الامر عليه السلام [ وشاهدوه ] وشاهدوا من شاهده من الثقات . ونحن نورد الاخبار في ذلك عمن رآه وحكى له .......,.
وقال في ص 229 - 237
2 - فصل فأما الكلام في ولادة صاحب الزمان وصحتها فأشياء اعتبارية وأشياء إخبارية

فأما الاعتبارية فهو أنه إذا ثبت إمامته بما دللنا عليه من الأقسام ، وإفساد كل قسم منها إلا القول بإمامته ثبت إمامته وعلمنا بذلك صحة ولادته إن لم يرد فيه خبر أصلا . وأيضا ما دللنا عليه من أن الأئمة اثنا عشر يدل على صحة ولادته ، لان العدد لا يكون إلا لموجود . وما دللنا على أن صاحب الامر لابد له من غيبتين يؤكد ذلك ، لان كل ذلك مبني على صحة ولادته . وأما تصحيح ولادته من جهة الاخبار فسنذكر في هذا الكتاب طرفا مما روي فيه جملة وتفصيلا ، ونذكر بعد ذلك جملة من أخبار من شاهده ورآه لان استيفاء ما روي في هذا المعنى يطول به الكتاب .

195 - أخبرنا جماعة ، عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري ، عن أحمد بن علي الرازي ، قال : حدثني محمد بن علي ، عن حنظلة بن زكريا ، عن الثقة قال : حدثني عبد الله بن العباس العلوي - وما رأيت أصدق لهجة منه وكان خالفنا في أشياء كثيرة - قال : حدثني أبو الفضل الحسين بن الحسن العلوي ، قال : دخلت على أبي محمد عليه السلام بسر من رأى فهنأته بسيدنا صاحب الزمان عليه السلام لما ولد .
196 - محمد بن يعقوب الكليني ، عن محمد بن جعفر الأسدي ، قال : حدثني أحمد بن إبراهيم قال : دخلت على حكيمة بنت محمد بن علي الرضا عليهما السلام سنة اثنتين وستين ومائتين فكلمتها من وراء حجاب وسألتها عن دينها فسمت لي من تأتم بهم ، قالت فلان ابن الحسن فسمته . فقلت لها : جعلني الله فداك معاينة أو خبرا ؟ فقالت : خبرا عن أبي محمد عليه السلام كتب به إلى أمه قلت لها : فأين الولد ؟ قالت : مستور فقلت : إلى من تفزع الشيعة ؟ قالت : إلى الجدة أم أبي محمد عليه السلام ، فقلت : ( أقتدي ) بمن وصيته إلى امرأة . فقالت : إقتد بالحسين بن علي عليهما السلام أوصى إلى أخته زينب بنت علي عليه السلام في الظاهر وكان ما يخرج من علي بن الحسين عليهما السلام من علم ينسب إلى زينب سترا على علي بن الحسين عليهما السلام . ثم قالت : إنكم قوم أصحاب أخبار أما رويتم أن التاسع من ولد الحسين عليه السلام يقسم ميراثه وهو في الحياة ؟ . وروى هذا الخبر التلعكبري ، عن الحسن بن محمد النهاوندي ، عن الحسن بن جعفر بن مسلم الحنفي ، عن أبي حامد المراغي قال : سألت حكيمة بنت محمد أخت أبي الحسن العسكري ، وذكر مثله .
- وقد تقدمت الرواية من قول أبي محمد عليه السلام حين ولد له : وزعمت الظلمة أنهم يقتلونني ليقطعوا هذا النسل فكيف رأوا قدرة الله وسماه المؤمل .

- وروى محمد بن يعقوب ، عن الحسين بن محمد الأشعري ، عن المعلى بن محمد ، عن أحمد بن محمد قال : خرج عن أبي محمد عليه السلام حين قتل الزبيري : هذا جزاء من افترى على الله وعلى أوليائه زعم أنه يقتلني وليس لي عقب فكيف رأى قدرة الله ، وولد له ولد وسماه محمدا سنة ست وخمسين ومائتين .
ثم ذكر الشيخ بعد ذلك مجموعة من الروايات لمراجعتها يرجع الى المصدرالمتقدم .

يراجع كذلك :الغيبة للشيخ الطوسي - ص 243 - 253
و ص 237 - 244,
فان فيهما كلام يدل دلالة قطعية على ولادة صاحب الامر عجل الله فرجه الشريف.

مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف

منقول

[/size]
ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Noor7%20(37)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alfwz.yoo7.com/
الحاجه
وسام عضو مبدع جدا
وسام عضو مبدع جدا
الحاجه


عدد الرسائل : 1939
العمر : 58
أوسمة : ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Vbfs2
تاريخ التسجيل : 12/06/2008

ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه   ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Emptyالجمعة يوليو 18, 2008 12:32 pm

ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Noor7%20(45)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام احمد
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
ام احمد


عدد الرسائل : 1822
العمر : 48
أوسمة : ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه W1
تاريخ التسجيل : 05/06/2008

ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه   ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Emptyالجمعة يوليو 18, 2008 1:48 pm

ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه D11


ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه Samp6104feeaf1dc51e1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alfwz.yoo7.com/
 
ولادة الإمام المهدي عليه السلام الحلقة الثامنه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الفَوزُ العَظِيم :: نُصرَة الإسلام :: الحوار الإسلامى المسيحى والتعريف بالإسلام والدعوة إليه-
انتقل الى: